Image
واشنطن / الحياة الحديثة المعاصرة يمكن أن تزيد من الإجهاد والكآبة، وهذا يعزز المزيد من الفرص لتسريع الشيخوخة، وفقا لدراسة ستنشر في مجلة طب الأمراض العقلية الحيوية، وأظهر بأن الناس الذين يعانون من الإجهاد بشدة يملكون تيلوميرات أقصر – الجزء الخارجي من الكروموسوم- الذي يقصر كلما تقدمنا في السن، بينما يرتبط الإجهاد قصير الأمد مثل تسارع نبضات القلب، قلق تعرق باطن اليد بفوائد صحية مثل رفع المناعة، في حين يعتبر الإجهاد طويل المدى مذنبا في كل شيء من زيادة الوزن إلى النوبة القلبية إلى فقدان الشعر.
ودرس مؤلفو الدراسة طول التيلومير بالإضافة إلى مستويات الإجهاد عند المشاركين، فكشف الاختبار بأن مستويات الكورتيزول التي تشير إلى الإجهاد المزمن ارتبطت بتيلوميرات أقصر لدى كل من المكتئبين والصحيين، وقالوا الكورتيزول المعروف بهورمون الإجهاد، والذي يفرزه الجسم في حالات الإرهاق لإعطائك دفعة طاقة لرد الفعل عندما تحتاج إلى ذلك يصبح غير صحي وقد يساهم في الشيخوخة المبكرة، عندما يستمر الإجهاد طويل المدى بتحفيز الجسم على إفراز الكورتيزول الأمر الذي يضعف جسمك.
أما الأخبار الجيدة، فهي أن هناك عدد من الخدع البسيطة التي يمكن أن تساعدك على تخفيف مستويات الكورتيزول. على سبيل المثال، وجد بحث تايلندي بأن الأشخاص الذين قاموا بالتأمل تراجعت لديهم مستويات الكورتيزول وضغط الدم بشكل، ولإيجاد طرق أكثر للحفاظ على مستويات الكورتيزول تحت السيطرة، حاول تقليل فترة العمل، الحصول على فترات استراحة بدون إزعاج، التقليل من تناول المنبهات والتبغ والـتأمل قدر الإمكان.
الاسم: نوره بنت محمد بانعيم
واشنطن / الحياة الحديثة المعاصرة يمكن أن تزيد من الإجهاد والكآبة، وهذا يعزز المزيد من الفرص لتسريع الشيخوخة، وفقا لدراسة ستنشر في مجلة طب الأمراض العقلية الحيوية، وأظهر بأن الناس الذين يعانون من الإجهاد بشدة يملكون تيلوميرات أقصر – الجزء الخارجي من الكروموسوم- الذي يقصر كلما تقدمنا في السن، بينما يرتبط الإجهاد قصير الأمد مثل تسارع نبضات القلب، قلق تعرق باطن اليد بفوائد صحية مثل رفع المناعة، في حين يعتبر الإجهاد طويل المدى مذنبا في كل شيء من زيادة الوزن إلى النوبة القلبية إلى فقدان الشعر.
ودرس مؤلفو الدراسة طول التيلومير بالإضافة إلى مستويات الإجهاد عند المشاركين، فكشف الاختبار بأن مستويات الكورتيزول التي تشير إلى الإجهاد المزمن ارتبطت بتيلوميرات أقصر لدى كل من المكتئبين والصحيين، وقالوا الكورتيزول المعروف بهورمون الإجهاد، والذي يفرزه الجسم في حالات الإرهاق لإعطائك دفعة طاقة لرد الفعل عندما تحتاج إلى ذلك يصبح غير صحي وقد يساهم في الشيخوخة المبكرة، عندما يستمر الإجهاد طويل المدى بتحفيز الجسم على إفراز الكورتيزول الأمر الذي يضعف جسمك.
أما الأخبار الجيدة، فهي أن هناك عدد من الخدع البسيطة التي يمكن أن تساعدك على تخفيف مستويات الكورتيزول. على سبيل المثال، وجد بحث تايلندي بأن الأشخاص الذين قاموا بالتأمل تراجعت لديهم مستويات الكورتيزول وضغط الدم بشكل، ولإيجاد طرق أكثر للحفاظ على مستويات الكورتيزول تحت السيطرة، حاول تقليل فترة العمل، الحصول على فترات استراحة بدون إزعاج، التقليل من تناول المنبهات والتبغ والـتأمل قدر الإمكان.
الاسم: نوره بنت محمد بانعيم